العلاقه بين الاعجاز العلمى فى القران بزياده الايمان

كنت اتناقش انا وبعض من اصدقائى حول الاعجاز العلمى فى القران الكريم وعلاقته الاكيده فى زياده قوة الايمان.

وكنت اصرخ معترضا بان الانسان المسلم المؤمن لايحتاج الى اعجاز فى القران الكريم فالقران الكريم معجزا فى حد زاته وزالك من الناحيه الغويه وهذا ماتحدا به الله عز وجل المشكر ين بان ياتو بصور فعجزو فوصل ا لتحدى الى ايه واحده فعجزو وهم ابرع اهل البلاغه والفطنه على وجه البسيطه, ومن الناحيه التشريعيه فجاء باحكام لم ياتى بها كتابا سماويا من قبل فالانجيل مثلا لا يحتوى على احكام الميراث ولذلك يالجا النصارى فى احكام الميراث الى التوراه كتاب اليهود او يحتكموا الى الشريعه الاسلاميه حسب اختيارهم, وكذلك التوراه وماحدث بها من تحريف فاله يعلم يا يختلج بنفوس اليهود ويعلم علتهم. وهوا ايضا كتابااخلاقى فعلم المسلمين اداب الحديث , والمعاملات اى كان نوعها سواء كانت تجاريه اوتلك الخاصه بين الابن ووالديه والعكس الى اخره فجاء القران الكريم كاملا متكامل الاركان لايشوبه نقص

وهنا يثور التسائل اذا كان الاعجاز العلمى فى القران شىء فى غايه الاهميه لزياده الايمان عند المسلمين فلماذا لم ينوه عنه رسولنا الكريم؟وهنا سوال ايضا كيف كان الصحابه رضوان الله عليهم يزيدو من ايمانهم؟فبحث يا من تريد ان يزيد ايمانك ومشى على ضرب النور الذى رسمته لنا تلك النجوم صحابه رسول الله فهم من نهلوا من علم رسول الله وهم من بلغوه لنا خير بلاغ فلا تقل بان العالم فلان ذلك الملحد اكتشف بان كذا يحدث لها كذا وهذا ماقاله القران الكريم وزكره

فلا نجعل من قرئاننا حقل من التجارب لهؤلاء العابثين.فالطريق واضح امامنا من يريد اين يقتضى فليقتضى برسول الله

فى كل اموره. واعلم ايها القارى بان القران الكريم كالشمس يراها كل مبصر ,اما الاعمى فاين ببصره حتى يراها

[size=29]ملحوظه مهمه:الحقائق العلميه تتغير كل يوم ويكتشف العلاماء دائما بانهم كانوا على خطا[/size]